الكاتب: hardilas555 / التاريخ:
ستنظم اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية عمرة لفائدة مستخدمي قطاع التربية الوطنية، بدءا من شهر ديسمبر المقبل، حيث تم إسناد كافة المهام إلى اللجان الولائية لتسهيل العمليات، في الوقت الذي تقرر التكفل بمرضى السرطان بمن فيهم فئة المتقاعدين بنسبة 100 بالمائة. في حين تم فتح 4 مراكز للراحة أمام العمال لقضاء عطلة الصيف. أن اللجان الولائية هي من ستتكفل تكفلا تاما بالعمال والموظفين الراغبين في أداء شعائر العمرة تحت إشراف اللجنة الوطنية التي تبقى كهيئة رقابة، متابعة وتنسيق، وفق الضوابط الجديدة المصادق عليها خلال الجمعية العامة المنعقدة شهر ماي الماضي، وذلك بعد قرار “لامركزية بعض الخدمات”، وذلك قصد تسهيل مختلف العمليات المتعلقة بنقل الجوازات وغير ذلك، بإزاحة كافة العراقيل، معلنا عن الشروع بدءا من شهر ديسمبر المقبل في تفعيل عمرة “المولد النبوي الشريف”، كما سيتم تنظيمها خلال عطلة الربيع.
سيتم السماح للعاملة أو الموظفة باصطحاب زوجها أو أحد أفراد عائلتها مقابل دفعه للتكاليف كاملة. كما تسدد اللجنة ما قيمته 50 بالمائة من تكاليف العمرة، ليدفع المستفيد النسبة المتبقية
وبخصوص الجانب الصحي فسيتم رفع نسبة التكفل بمرضى السرطان من عمال القطاع وعائلاتهم بما فيهم فئة المتقاعدين من 60 بالمائة إلى 100 بالمائة أي تكفل شامل وتام، خاصة أن اللجنة قد تعاقدت مع عيادتين خاصتين بولايتي قسنطينة والبليدة.
و قد تم فتح 4 مراكز استقبال وراحة أمام موظفي وعمال القطاع، بولايات جيجل، سيدي بلعباس، تمنراست وبجاية، في انتظار تدشين مركز الراحة بولاية بومرداس، وهي المراكز التي تقدم خدمات جيدة وبامتياز خاصة في جانب الإقامة.
بمجرد صب الأموال في خزينة اللجنة الوطنية واللجان الولائية، سيتم مباشرة الإفراج عن باقي الخدمات خاصة ما تعلق بالسلف لاقتناء سيارة وبناء سكن ومختلف المنح كمنحة الزواج والتقاعد وغيرها من المنح المستعجلة.
سيتم السماح للعاملة أو الموظفة باصطحاب زوجها أو أحد أفراد عائلتها مقابل دفعه للتكاليف كاملة. كما تسدد اللجنة ما قيمته 50 بالمائة من تكاليف العمرة، ليدفع المستفيد النسبة المتبقية
وبخصوص الجانب الصحي فسيتم رفع نسبة التكفل بمرضى السرطان من عمال القطاع وعائلاتهم بما فيهم فئة المتقاعدين من 60 بالمائة إلى 100 بالمائة أي تكفل شامل وتام، خاصة أن اللجنة قد تعاقدت مع عيادتين خاصتين بولايتي قسنطينة والبليدة.
و قد تم فتح 4 مراكز استقبال وراحة أمام موظفي وعمال القطاع، بولايات جيجل، سيدي بلعباس، تمنراست وبجاية، في انتظار تدشين مركز الراحة بولاية بومرداس، وهي المراكز التي تقدم خدمات جيدة وبامتياز خاصة في جانب الإقامة.
بمجرد صب الأموال في خزينة اللجنة الوطنية واللجان الولائية، سيتم مباشرة الإفراج عن باقي الخدمات خاصة ما تعلق بالسلف لاقتناء سيارة وبناء سكن ومختلف المنح كمنحة الزواج والتقاعد وغيرها من المنح المستعجلة.