:: أشهر المواضيع بالمنتدى :: :: أخر المواضيع بالمنتدى :: :: أنشط الاعضاء بالمنتدى ::

نكت مضحكة جدا جدا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههالردود (10)
[منتدى النكت والطرائف]

تحميل لعبة اطلاق نار مجانا Silicone 2الردود (9)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

لغز الحائطالردود (9)
[منتدى الألغاز]

لعبة الهروب من المدينة Alien Cityالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

:حصريا: قائمة العلوية للمواقع بشكل احترافي Menu Barالردود (6)
[أكواد المواقع]

لعبة سباق الزوارق المائية Need For Wavesالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]



رمضان والقرآن الكريمالردود (1)
[القران الكريم]

مساعي الانفراج الدوليالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

بكالوريا تجريبية في مادة الاجتماعيات 2016 - ثانوية الحي العمالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

تحضير نص قلق ممض - اللغة العربية للسنة ثالثة متوسط الجيل الثالردود (0)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

فلاشات الثالثة متوسط في العلوم الطبيعية مفيدة جداالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

مجموعة وثائق في اللغة الانجليزية للسنة 3 متوسطالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]
















[ رسائل خاصة() رسائل جديدةالمشاركينقواعد المنتدىبحثRSSاشتراكات ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
مشرف المنتدى: Oussama  
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » القران الكريم » عندما يكون الظلم دستور الامة
عندما يكون الظلم دستور الامة
Oussama
التاريخ: الجمعة, 2014-06-06, 2:12 PM | رقم # 1





المجموعة: المشرفين
عدد المشاركات : 1374
تاريخ التسجيل : 2014-02-28
الجوائز: 10
قوة السمعة: 10000
الجنس : ذكر
الدولة :الولايات المتحدة الأمريكية
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄






\بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهعندما يكون الظلم دستور الامةمن البلايا التي تعيشها الأمة بسبب الظلم هو بعدها عن هدي كتاب ربها وسنة نبيه مما تسبب في تسلط الاكلة عليها، من تلك البلايا:أولاً؛ فقدان الأمن:يقول تعالى: {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن}.[/font]إن الأمن غائب عن كثير من بلاد الإسلام، لأن الإيمان ضعيف، أو غائب، ولأن الظلم قائم بالبعد عن أحكام الإسلام.إن الإيمان عندما يغيب، والظلم حينما يلبس الحياة العامة؛ يحلّ الخوف بدلاً
من الأمن، وانظر معظم البلاد الإسلامية اليوم، إنها تعيش قلقاً ورعباً
وخوفاً، إن الأمن غائب عن ربوعها بسبب الظلم الواقع بتغييب تعاليم الدين،
وأحكامه.
ثانياً؛ الهلاك العام:[font=Calibri]
ومن ثم الحرمان من نصر الله، يقول تعالى {وما كنّا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون}.[/font]وهو سبب الحرمان من ولاية الله ونصره؛ {والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير}.[font=Calibri]كيف ينتظرون نصر الله وولايته لهم، وهم يستمطرون العقوبة صباح مساء، بمحاربة دين الله، وأحكام الله، وشريعة الله؟![/font]وهذا الظلم سيبقى سبباً دائماً للحرمان من الهداية، والبقاء في الضلالات، {والله لا يهدي القوم الظالمين}.[font=Calibri]وهم مهدّدون بعد ذلك باللعن والطرد من رحمة الله؛ {فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين}.[/font]ومع ذلك؛ فإن النظر لا يزال مفتوحاً للعبرة والاتعاظ بحال الظالمين الذين هلكوا، لعل الظالمين يراجعون أنفسهم، يقول تعالى: {فانظر كيف كان عاقبة الظالمين}.[font=Calibri]إنها سنّة الله ماضية بإهلاك الظالمين، سنّة يستفيد منها أولو الألباب الذين يتعظون بغيرهم، إنها سنّة ماضية بسوء عاقبة الظالمين، وإذا لم يتوبوا ويرجعوا فإن العقوبات منتظرة؛ {وما هي من الظالمين ببعيد}.إن الظلم الذي تعيشه الأمة الإسلامية - ظلمها لنفسها الذي تجرعت مرارة
عقوبته، ولا تزال - إن هذا الظلم المتمثل في بعدها عن تحكيم دين الله في كل
شؤونها؛ سيبقى، وإن آثاره ستبقى، بل إن الأمة كلها مهدّدة بالعقوبات
المهلكة ما لم تراجع نفسها، وتراجع دينها.
وهذه المراجعة تقتضي عدداً من الأمور:أولها: أن نعلم علماً يقينياً أن ديننا الإسلامي نظام شامل لكل شؤون حياتنا، وأنه قادر على تنظيم كل شؤوننا - صغيرها وكبيرها -وأقول هذا الشرط لسبب مهم، هو أن بيننا من أبناء الأمة من يعتقد أن اتباع الدين
ليس عاماً لكل أمور الحياة، وأن شؤون السياسة والاقتصاد والعلاقات
 - مثلاً - ليست محكومة بأحكام الله.[/font]إن هذا الاعتقاد يحول بين من يعتقدونه، وبين الاستجابة لأمر الله، لأنهم
يظنون أن النظم المستمدّة من غير القرآن والسنة يمكن تطبيقها في بلاد
المسلمين! وما دام هذا الشعور موجوداً فإن الإصلاح سيتعثّر، وإن الشرك -
شرك الطاعة - سيبقى بيننا،
 وستبقى عقوباته مهدّدة لنا.الأمر الآخر؛ أن الرجال الصالحين - في دينهم فقط - مع عدم معرفتهم بأمور
الاختصاص، سواء في السياسة أو الاقتصاد أو نحوها، أو الرجال المتخصصين، مع
عدم معرفتهم معرفة جيدة بأحكام الدين، إن كلا الصنفين من هؤلاء الرجال؛ غير
مؤهل بالنهوض بالأمة في أي شأن من شؤونها.
إن الأمة بحاجة إلى رجال من أبنائها ارتفع علمهم بدينهم بأدلته الصحيحة،
وارتفع مستواهم في التخصصات المختلفة، وهذا الصنف من الرجال هو حاجة الأمة
اليوم لتواجه بهم مشكلات التخلّف والضعف من جهة، وتواجه بهم التبعيّة
والذوبان في التيارات العالمية المخالفة للإسلام.
إن معظم بلاد العالم الإسلامي اليوم تشعر بضعفها وتخلّفها في معظم شؤون
الحياة، ومعظم بلاد المسلمين تعمل وتبحث عن سبل النهضة والرقيّ، ولكن
الإشكال القائم هو أنها تبحث عن النهضة عند غير المسلمين!
إن أولئك الكافرين؛ أعداء، وإن تلاميذهم من العلمانيين؛ أعداء، لأن جميع
أولئك لا يرون ضرورة الخضوع أمر الله، وتنظيم شؤون الحياة وفق أوامره
سبحانه وتعالى،
 {ألا له الخلق والأمر}.[font=Calibri]
إن عزة الأمة وقوّتها جزء من الدين، ومن مقاصد الدين، ولن تتحقق تلك القوة
والعزة على أيدي أعداء الدين، سواء كانوا الأعداء الأصليين - اليهود
والنصارى والشيوعيين - أو الأعداء الموكلين بالنيابة - العلمانيين
والليبراليين -
[/font]إن عزة الأمة وقوتها لن تتم إلا على أيدي أبنائها المؤمنين بدينها، على علم
وبصيرة، الذين يعرفون القرآن والسنّة، ومقاصد القرآن والسنّة، وضرورة
الالتزام بالقرآن والسنّة.
[font=Calibri]
أما الذين يعرفون القرآن في المسجد، ولا يعرفونه في الوزارة! أو الذين يعرفون
القرآن في المسجد، ولا يعرفونه في البنك؛ إن هؤلاء الموظفين لن يحققوا
للأمة عزها.
والحمد لله رب العالمينمنقول للافادة























توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » القران الكريم » عندما يكون الظلم دستور الامة
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:




المواقع الصديقة