:: أشهر المواضيع بالمنتدى :: :: أخر المواضيع بالمنتدى :: :: أنشط الاعضاء بالمنتدى ::

نكت مضحكة جدا جدا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههالردود (10)
[منتدى النكت والطرائف]

تحميل لعبة اطلاق نار مجانا Silicone 2الردود (9)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

لغز الحائطالردود (9)
[منتدى الألغاز]

لعبة الهروب من المدينة Alien Cityالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

:حصريا: قائمة العلوية للمواقع بشكل احترافي Menu Barالردود (6)
[أكواد المواقع]

لعبة سباق الزوارق المائية Need For Wavesالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]



رمضان والقرآن الكريمالردود (1)
[القران الكريم]

مساعي الانفراج الدوليالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

بكالوريا تجريبية في مادة الاجتماعيات 2016 - ثانوية الحي العمالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

تحضير نص قلق ممض - اللغة العربية للسنة ثالثة متوسط الجيل الثالردود (0)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

فلاشات الثالثة متوسط في العلوم الطبيعية مفيدة جداالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

مجموعة وثائق في اللغة الانجليزية للسنة 3 متوسطالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]
















[ رسائل خاصة() رسائل جديدةالمشاركينقواعد المنتدىبحثRSSاشتراكات ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
مشرف المنتدى: Oussama  
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » القران الكريم » مختارات من كتاب زاد على الطريق
مختارات من كتاب زاد على الطريق
Oussama
التاريخ: الجمعة, 2014-06-06, 2:17 PM | رقم # 1





المجموعة: المشرفين
عدد المشاركات : 1374
تاريخ التسجيل : 2014-02-28
الجوائز: 10
قوة السمعة: 10000
الجنس : ذكر
الدولة :الولايات المتحدة الأمريكية
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄








 بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهمختارات من  كتاب زاد على  الطريقإنَّ أي مسافر لمدينةٍ ما لابد أن يعلم طبيعة الطريق الذي سيسير فيه والعوائق
التي ستقابله عليه، وإلا فإنه قد يسير لمسافات طويلة جدًا وفي النهاية
يكتشف أنه يسير في طريقٍ خاطيء!وهكذا السائر في الطريق إلى الله عزَّ وجلَّ، عليه أن لا يكتفي بمجرد هدايته إلى
الطريق ومعرفته إياه .. فالأمر لا ينتهي بارتياد الأخ للمساجد أو إرتداء
الأخت النقاب، بل هناك ما هو أهمكيفية الهدايـــة الى الطريـــقيقول ابن القيم "فالهداية إلى الطريق شيء والهداية في نفس الطريق شيءٌ آخر ..ألا ترى أن الرجل يعرف أن طريق البلد الفلاني هو طريق كذا وكذا ولكن لا يحسن أن يسلكه؟ فإن سلوكه يحتاج إلى هداية خاصة في نفس السلوك؛ كالسير في وقت كذا دون وقت
كذا، وأخذ الماء في مفازة كذا مقدار كذا، والنزول في موضع كذا دون كذا ..
فهذه هداية في نفس السير قد يهملها من هو عارف بأن الطريق هي هذه، فيهلك
وينقطع عن المقصود"   وقد علمنا أن الطريق الوحيــد الموصل للجنة، هو:: إتبـــاع كتاب الله وسُنَّة رسوله بفهم السلف الصالح .. لكن بعد أن علمنا الطريق، كيف نسير خلاله حتى نصل إلى الهدف؟!أولاً: مُعينـــات على الطريـــق .. ♥♥ واعظ الله في القلب ♥♥ فالطريق عليه داعٍ هو واعظ الله في قلبك، وهذا الواعظ هو الذي سُيحركك ويدفعك للسير في الطريق الصحيح .. عن خالد بن معدان قال: "ما من عبد إلا وله أربع أعين: عينان في وجهه يبصر
بهما أمر الدنيا، وعينان في قلبه يبصر بهما أمر الآخرة، فإذا أراد الله
بعبد خيراً فتح عينيه اللتين في قلبه فيبصر بهما ما وعد بالغيب، وإذا أراد
الله بعبد غير ذلك تركه ما هو عليه ثم قرأ: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24]" [صفة الصفوة (2:374)] فقلبك له عينــان يبصر بهما .. يقول الله جلَّ وعلا {.. فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} [الحج: 46] كما إنه يسمع .. قال تعالى {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ} [ق: 37] فعليك أن تسمع وتُنصت لواعظ الله في قلبك وإيــــاك أن تُهمله .. وهو ذلك الصوت الذي ينبعث من داخلك ليؤنبك على كسلك وتقصيرك في حق الله تعالى، ويحثَّك على السير في الطريق الصحيح .. لذلك تحتاج إلى: 1)   تطهير قلبك؛ لإزالة الران من عليه .. لأنه لو طُبِعَ على قلبك، لن توفق لسماع نداءه وبالتالي تأخذك الغفلة إلى طريقٍ آخر .. قال تعالى {أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِهَا أَنْ لَوْ
نَشَاءُ أَصَبْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ
لَا يَسْمَعُونَ} [الأعراف: 100] 2) الاستماع إلى القرآن بقلبك .. فاستمع وانصت لآيات القرآن في كل حين واستشعرها بقلبك؛ حتى تُهدى إلى الصراط المستقيم. 3) الاستماع إلى المواعظ بنية العمل بها .. فتستمع لدروس العلم والمواعظ، لتمتثل لها وتعمل بها .. والعبرة بالأشياء التي تغيَّرت فيك وليس بالكم الذي تسمعه. قال تعالى {.. وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا
لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا (*) وَإِذًا لَآَتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا
أَجْرًا عَظِيمًا (*) وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا} [النساء: 66,68]  ثانيًا: عوائــق على الطريــق .. يوجد على الطريق سدود وأحجار، تجعلك تتعثر فيه .. لكنها لن تظهر لك إلا إذا بدأت في السير الفعلي إلى ربِّك عزَّ وجلَّ .. يقول ابن القيم "وأما العوائق: فهي أنواع المخالفات ظاهرها وباطنها، فإنها تعوق
القلب عن سيره إلى الله وتقطع عليه طريقه، وهي ثلاثة أمور:  1) شرك .. 2) وبدعة .. 3) ومعصية .. فيزول عائق الشرك: بتجريد التوحيد، وعائق البدعة: بتحقيق السُّنَّة ، وعائق المعصية: بتصحيح التوبة. وهذه العوائق لا تبين للعبد حتى يأخذ في أهبة السفر ويتحقق بالسير إلى الله
والدار الآخرة. فحينئذ تظهر له هذه العوائق ويحس بتعويقها له بحسب قوة سيره
وتجرده للسفر، وإلا فما دام قاعدًا لا يظهر له كوامنها وقواطعها" [الفوائد
(1:166)]  ثالثًا: علائـــق على الطريـــق .. يقول ابن القيم "وأما العلائق: فهي كل ما تعلق به القلب دون الله ورسوله من
ملاذ الدنيا وشهواتها و رياساتها وصحبة الناس والتعلق بهم، ولا سبيل له إلى
قطع هذه الأمور الثلاثة ورفضه إلا بقوة التعلق بالمطلب الأعلى، وإلا
فقطعها عليه بدون تعلقه بمطلوبه ممتنع. فإن النفس لا تترك مألوفها ومحبوبها إلا لمحبوب هو أحب إليها منه وآثر عندها
منه. وكلما قوي تعلقه بمطلوبه ضعف تعلقه بغيره، وكذا بالعكس. والتعلق
بالمطلوب هو شدة الرغبة فيه. وذلك على قدر معرفته وشرفه وفضله على ما سواه"
[الفوائد (1:166)]  رابعًا: قطَّاع على الطريــق .. يقول ابن القيم "فبين العمل وبين القلب مسافة .. وفى تلك المسافة قطاع تمنع
وصول العمل إلى القلب؛ فيكون الرجل كثير العمل وما وصل منه إلى قلبه محبة
ولا خوف ولا رجاء ولا زهد في الدنيا ولا رغبة في الآخرة ولا نور يفرق به
بين أولياء الله وأعدائه وبين الحق والباطل ولا قوة في أمره. فلو وصل أثر الأعمال إلى قلبه، لاستنار وأشرق .. ورأى الحق والباطل وميَّز بين أولياء الله وأعدائه وأوجب له ذلك المزيد من الأحوال. ثمَّ بين القلب وبين الربِّ مسافة .. وعليها قطاع تمنع وصول العمل إليه، من:
كبر وإعجاب وإدلال ورؤية العمل ونسيان المنة وعلل خفية لو استقصى فى طلبها
لرأى العجب" [مدارج السالكين (1:439)]   فلذلك ضاعت قلوبنا، لما لم يعُد للأعمال آثارٌ عليها .. {.. وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ} [الأعراف: 30] والحل:: الاعتصام بالله عزَّ وجلَّ والتوكل عليه وحده والاستعانة به .. قال تعالى {.. وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [آل عمران: 101] وحينها ستضيق المسافة بين العمل والقلب، فيؤثر فيه أي عمل يسير .. مما يُثمر علاقة وثيقة بالله سبحانه وتعالى،،  ولكي تكون حذرًا في سيرك، لابد أن تعلم من هم القطاع الذين سيواجهونك على الطريق .. ومن أهمهم: 1) شياطين الجن (إبليس وأعوانه) ..  قال تعالى {.. وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَكَانُوا مُسْتَبْصِرِينَ} [العنكبوت: 38] .. فعلى الرغم إنهم كانوا يعلمون طريق الحق، إلا إن إبليس أغواهم وزيَّن لهم طريق الضلال حتى ساروا خلفه. 2) شياطين الإنس (أهل الكفر والضلال) ..  فأولئك سيسعون دومًا لإلقاء الفتن والشبهات؛ حتى يحيد المؤمنين عن سبيلهم .. قال تعالى {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ
يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ}
[النساء: 44]  3) أهل الزيغ والنفاق .. فهؤلاء يعرقلونك في الطريق ويلقون في قلوب المؤمنين الشبهات .. قال تعالى {فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ
أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ
اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا} [النساء:
88] 4) أهل البدع والضلال ..  قال تعالى {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ
الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا
تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء: 115]  5) علماء السوء .. وهم من أخطر قطاع الطريق؛ لأنهم في الظاهر أدلاء بينما في الحقيقة هم مُضلين عن السبيل .. عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله   "إن أخوف ما أخاف عليكم بعدي كل منافق عليم اللسان" [رواه الطبراني وصححه الألباني، صحيح الترغيب والترهيب (132)] يقول ابن القيم "علماء السوء جلسوا على باب الجنة يدعون إليها الناس بأقوالهم
ويدعونهم إلى النار بأفعالهم، فكلما قالت أقوالهم للناس هلموا، قالت
أفعالهم لا تسمعوا منهم. فلو كان ما دعوا إليه حقًا كانوا أول المستجيبين
له، فهم في الصورة أدلاء وفي الحقيقة قطاع الطرق" [الفوائد (1:60)]6) المنتكسون .. فهؤلاء ضلوا بعدما هُدوا، فضلوا سواء السبيــل .. يقول الله جلَّ وعلا {إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آَمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ
ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا
لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا} [النساء: 137] 7) جبل النفس الوعر وإتباع هواها .. فالنفس عقبة كؤود من الصعب اجتيازها .. يقول تعالى {فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (*) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ} [البلد: 11,12] 8) فتن الدنيــــا .. فعندما يتمكن حُب الدنيا والمال من القلب، سيكون من الصعب أن تسير في الطريق ..   9) العادات والتقاليد .. يقول ابن القيم "ما على العبد أضر من ملك العادات له، وما عارض الكفار الرسل
إلا بالعادات المستقرة الموروثة لهم عن الأسلاف الماضين فمن لم يوطن نفسه
على مفارقتها والخروج عنها والإستعداد للمطلوب منه فهو مقطوع وعن فلاحه
وفوزه ممنوع" [مدارج السالكين (1:146)] 10) الإتبـــاع الأعمى .. فمن لم يتبع سبيل المؤمنين، يقع في الضلال المبين .. قال تعالى {وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا} [الأحزاب: 67] هذه عوائـــق عشر على الطريــــق، تبصَّر بها؛ حتى لا تتعثر ...والحمد لله رب العالمين  






















توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » القران الكريم » مختارات من كتاب زاد على الطريق
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:




المواقع الصديقة