:: أشهر المواضيع بالمنتدى :: :: أخر المواضيع بالمنتدى :: :: أنشط الاعضاء بالمنتدى ::

نكت مضحكة جدا جدا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههالردود (10)
[منتدى النكت والطرائف]

تحميل لعبة اطلاق نار مجانا Silicone 2الردود (9)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

لغز الحائطالردود (9)
[منتدى الألغاز]

لعبة الهروب من المدينة Alien Cityالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

:حصريا: قائمة العلوية للمواقع بشكل احترافي Menu Barالردود (6)
[أكواد المواقع]

لعبة سباق الزوارق المائية Need For Wavesالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]



رمضان والقرآن الكريمالردود (1)
[القران الكريم]

مساعي الانفراج الدوليالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

بكالوريا تجريبية في مادة الاجتماعيات 2016 - ثانوية الحي العمالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

تحضير نص قلق ممض - اللغة العربية للسنة ثالثة متوسط الجيل الثالردود (0)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

فلاشات الثالثة متوسط في العلوم الطبيعية مفيدة جداالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

مجموعة وثائق في اللغة الانجليزية للسنة 3 متوسطالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]
















[ رسائل خاصة() رسائل جديدةالمشاركينقواعد المنتدىبحثRSSاشتراكات ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
مشرف المنتدى: Oussama  
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » الحديث والسيرة النبوبة » مدخل إلى: مباحث وقواعد حديثية ( فريق الأعاجم
مدخل إلى: مباحث وقواعد حديثية ( فريق الأعاجم
Oussama
التاريخ: السبت, 2014-06-07, 10:44 AM | رقم # 1





المجموعة: المشرفين
عدد المشاركات : 1374
تاريخ التسجيل : 2014-02-28
الجوائز: 10
قوة السمعة: 10000
الجنس : ذكر
الدولة :الولايات المتحدة الأمريكية
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄






د
 الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، ومَن والاه. أما بعد: 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 
والصلاة والسلام على نبينا وقائدنا محمد صلى الله عليه وسلم
مدخل إلى: مباحث وقواعد حديثية

 يوقن العبد المؤمن أن الأمور كلها بيد الله عز وجل ومشيئته، ولكن هذا اليقين قد
يتزعزع ويضعُف عند وقوع البلايا والمحن، فإذا علم العبد أن الجزاء يعظُم
على قدر عظم البلاء، وأن ذلك علامة على حب الله تعالى للعبد، فلن يتزعزع
ذلك اليقين أبدا.وفي حديث عظيم من جوامع كلم النبي - صلى الله عليه وسلم -، يحث فيه على الصبر والرضا بما
يقدِّره الله جل وعلا من البلاء، يقول - صلى الله عليه وسلم - في الحديث
الذي يرويه عنهأنس بن مالك- رضي الله عنه - : (إِنَّ
عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاءِ، وإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ
إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاهُمْ، فمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا، وَمَنْ
سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ) رواهالترمذي وحسنه.هذا الحديث العظيم فيه ترضية للمصابين، وتخفيف على المبتلين، وتسلية للصابرين،
حيث يقرر فيه النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه كلما عظُم البلاء عظُم
الجزاء، فالبلاء السهل له أجر يسير، والبلاء الشديد له أجر كبير، وهذا من
فضل الله جل وعلا على عباده، أنه إذا ابتلاهم بالشدائد أعطاهم عليها الأجر
الكبير، وإذا هانت المصائب هان الأجر، كما أن نزول المصائب والبلايا
بالإنسان دليل على حب الله له، فإذا رضي الإنسان وصبر واحتسب فله الرضى وإن
سخط فله السخط، وفي هذا حث على الصبر على المصائب، حتى يُكتب للعبد رضا
الله جل وعلا.عظم الجزاء مع عظم البلاءلا بد لكل إنسان من بلوى، فمبتلى في سبيل الشيطان، ومبتلى في سبيل الله، يقول الله تعالى: {إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ} (النساء: 104)، والصبر سبب لرفع الدرجات وتكفير السيئات، قال تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} (الزمر: 10)، قالسليمان بن القاسم: كل عمل يُعرف ثوابه إلا الصبر، وعنعبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (ما من مسلم يصيبه أذى، شوكة فما فوقها، إلا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجرة ورقها) رواهالبخاري.  يقول الشاعر:        والصبر مثل اسمه مرٌّ مذاقته *** لكن عواقبه أحلى من العسلفإذا علم العبد أن ذلك المرض أو البلاء سيكون سببا في رفعة درجته وزيادة ثوابه،
هان عليه ما يجده من مشقة وعناء وألم، وصار راضيا بقضاء الله تعالى وقدره،
محتسبا أجره عند الله جل وعلا.إذا أحب الله قوما ابتلاهمقد يظن البعض أن نزول البلاء علامة على غضب الله تعالى على العبد ، ولكن
النبي - صلى الله عليه وسلم - نفى ذلك، وجعل البلاء علامة على حب الله
تعالى، بل هو خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة، يقول النبي -
صلى الله عليه وسلم - : (إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافيه به يوم القيامة) رواهالترمذي وصححه.وقالالحسن البصري - رحمه الله - : "لا تكرهوا البلايا الواقعة والنقمات الحادثة، فَلَرُبَّ
أمرٍ تكرهه فيه نجاتك، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك" أي: هلاكك، وقالالفضل بن سهل:
"إن في العلل لنعَماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها، فهي تمحيص للذنوب،
وتعرّض لثواب الصبر، وإيقاظ من الغفلة، وتذكير بالنعمة في حال الصحة،
واستدعاء للتوبة، وحضّ على الصدقة".والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر، ولا سبيل إليه إلاَّ بالصبر، ولا سبيل إلى الصبر
إلاَّ بعزيمةٍ إيمانيةٍ وإرادةٍ قوية، وليتذكر قول الرسول - صلى الله عليه
وسلم - : (عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ
كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ، إِنْ
أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ
ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ) رواهمسلم.فمن رضي فله الرضاالمقصود من الحديث الحث على الصبر على البلاء بعد وقوعه لا الترغيب في طلبه، فعن
رجل من بني سليم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (إن الله ليبتلي العبد فيما أعطاه فإن رضي بما قسم له بورك له ووسّعه، وإن لم يرضَ لم يبارك له ولم يُزد على ما كُتِبَ لهُ) رواهأحمد والبيهقي.يقول الإمامالسندي: "قوله (فمن رضي فله الرضا) أي رضا الله تعالى عنه، جزاء لرضاه أو فله جزاء
رضاه، وكذا قوله (فله السخط)، ثم الظاهر أنه تفصيل لمطلق المبتلين لا لمن
أحبهم فابتلاهم؛ إذ الظاهر أنه تعالى يوفقهم للرضا فلا يسخط منهم أحد".ولذا ينبغي على المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد، وما أجمل تلك
اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه تعالى ويعلم أنه وحده هو مفرج الكرب،
وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة، قال تعالى: {وَبَشِّرْ
الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا
لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ
مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ} (البقرة: 155-157). أتمنى أن لا تنسوني من الدعاء " رب لا تذرني فردآ وانت خير الوارثين  لاتنسوني من صالح دعاكم
المصدر :اذكر اللهتحياتي : هيثم 
























توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » الحديث والسيرة النبوبة » مدخل إلى: مباحث وقواعد حديثية ( فريق الأعاجم
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:




المواقع الصديقة