:: أشهر المواضيع بالمنتدى :: :: أخر المواضيع بالمنتدى :: :: أنشط الاعضاء بالمنتدى ::

نكت مضحكة جدا جدا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههالردود (10)
[منتدى النكت والطرائف]

تحميل لعبة اطلاق نار مجانا Silicone 2الردود (9)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

لغز الحائطالردود (9)
[منتدى الألغاز]

لعبة الهروب من المدينة Alien Cityالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

:حصريا: قائمة العلوية للمواقع بشكل احترافي Menu Barالردود (6)
[أكواد المواقع]

لعبة سباق الزوارق المائية Need For Wavesالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]



رمضان والقرآن الكريمالردود (1)
[القران الكريم]

مساعي الانفراج الدوليالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

بكالوريا تجريبية في مادة الاجتماعيات 2016 - ثانوية الحي العمالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

تحضير نص قلق ممض - اللغة العربية للسنة ثالثة متوسط الجيل الثالردود (0)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

فلاشات الثالثة متوسط في العلوم الطبيعية مفيدة جداالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

مجموعة وثائق في اللغة الانجليزية للسنة 3 متوسطالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]
















[ رسائل خاصة() رسائل جديدةالمشاركينقواعد المنتدىبحثRSSاشتراكات ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
مشرف المنتدى: Oussama  
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » الحديث والسيرة النبوبة » حديث الخصال الخمس ( فريق الأعاجم )
حديث الخصال الخمس ( فريق الأعاجم )
Oussama
التاريخ: السبت, 2014-06-07, 11:13 AM | رقم # 1





المجموعة: المشرفين
عدد المشاركات : 1374
تاريخ التسجيل : 2014-02-28
الجوائز: 10
قوة السمعة: 10000
الجنس : ذكر
الدولة :الولايات المتحدة الأمريكية
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄






  


 الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، ومَن والاه. أما بعد: 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
والصلاة والسلام على نبينا وقائدنا محمد صلى الله عليه وسلم
حديث الخصال الخمس

 لم يترك نبينا محمدٌ - صلى الله عليه وسلم - شيئًا ينفع أمته إلا ودلهم عليه،
ولم يترك شرًّا إلا وحذرهم منه، وفي حديثٍ جامعٍ لأسباب هلاك الأمم
وزوالها، يحذر النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته وينذرها من خمس خصال
مهلكة، فعنعبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: أقبل علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: (يا
معشر المهاجرين، خمسٌ إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر
الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم
تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولم يُنقصوا المكيال والميزان إلا أُخذوا
بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا
مُنعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يُمطروا، ولم ينقضوا عهد الله
وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوًّا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم،
وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم
بينهم) رواهابن ماجه في سننه.هذا الحديث العظيم الجامع يتضمن أوصافاً خمسة أو خصالاً خمس، إذا وقعت فيها
الأمة، أتاها العذاب من الله سبحانه وتعالى معجلاً في الدنيا، بخلاف ما
ينتظرها في الآخرة من الوعيد.الخصلة الأولى: (لم تظهر الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها، إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا)، حذّر النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته من خطر ارتكاب الفاحشة وإظهارها
والتمادي فيها، لأن ذلك ينتج عنه انتشار الطاعون والأمراض الفتاكة التي لم
يسبق ظهورها في أسلافنا من الأمم، وقد ظهر تصديق ذلك بظهور طاعون العصر
(الإيدز) والأمراض الجنسية الفتاكة، نتيجة ممارسة العلاقات المحرمة من زنا
ولواط وغير ذلك.وقد جاءت الشريعة الإسلامية بمنهجٍ لا يحارب دوافع الفطرة ولا يستقذرها، وإنما
ينظمها ويطهرها، ويرفعها عن المستوى الحيواني والبهيمي، ويرقِّيها إلى أسمى
المشاعر والعواطف، التي تليق بالإنسان كإنسان، ويقيم العلاقة بين الرجل
والمرأة على أساس من المشاعر النبيلة الرقيقة الراقية الطاهرة، يقول سبحانه
وتعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ
أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم
مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (الروم: 21).ويهيئ ذلك المنهج المناخ الطاهر النظيف ليتنفس المسلم في جو اجتماعي طاهر نقي
يتفق مع الفطرة السوية، بل ويحدد كثيراً من الضمانات الوقائية التي تحمي
المجتمع المسلم من الوقوع في مستنقع الرذيلة الآسن العفن؛ ثم يعاقب بعد ذلك
من ترك هذه الضمانات طائعاً مختاراً، وراح يتمرغ في وحل الرذيلة والفاحشة
ليعيث في الأرض الفساد، وهذا هو قمة الخير للإنسانية كلها، لتعيش الجماعة
كلها في هدوء وأمان.ولنا في قوم لوط عبرة وعظة، فقد عاقبهم الله تعالى أشد العقاب، لاتنكاس فطرتهم
وخروجهم عن المنهج الذي أمرهم به نبي الله لوط - عليه وعلى نبينا الصلاة
والسلام -، قال الله تعالى: {وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ} (النمل: 54)، فكانت النتيجة {فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ} (الحجر: 74).الخصلة الثانية: (ولم يُنقصوا المكيال والميزان إلا أُخِذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم) يحذر النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته من التلاعب بالمكيال والميزان، الذي توعّد الله فاعله بالويل والهلاك ، قال تعالى: {ويل للمطففين * الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون * وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون} (المطففين: 1-3)، فإذا انتشر ذلك في الأمة، فإنها تعاقب بعقوبات ثلاث:أولها: منع المطر أو ندرته فتصاب الأرض بالقحط، وإذا أنبتت الأرض فإن الله يبتليهم بالحشرات والديدان والأوبئة التي تهلك الزروع والثمار .وثانيها: شدة المؤونة، ويكون ذلك بغلاء المعيشة وارتفاع الأسعار وضيق العيش.وثالثها: أن يسلط الله عليهم الحاكم الذي يجور عليهم، ويفرض الضرائب الباهظة، ويكلفهم من الأشياء ما لا قدرة لهم عليه.الخصلة الثالثة: (ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يُمطروا) يشير النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى أن منع الزكاة وعدم إخراجها أو
التحايل على ذلك، تكون عقوبته العاجلة هي منع القطر عنهم، ولولا وجود
البهائم ما نزل عليهم المطر من السماء؛ لأنهم لا يستحقونه، لكونهم لم
يُخرجوا حق الفقراء في مالهم.وهذا يوضح سبب الجدب الذي ضرب أطنابه في الأرض، رغم أن الناس يستسقون ويستغيثون
الله عز وجل ويطلبون منه المطر، وما ذاك إلا لأن الناس صاروا يتهاونون في
إخراج زكاة أموالهم، وحينما يبخل الناس بالزكاة فإن الله تعالى يمنع عنهم
المطر، الذي هو وسيلة لحياتهم، ولولا رحمة الله عز وجل بالبهائم ما أُمطِرت
الأرض أبداً.الخصلة الرابعة:(ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوًّا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم) وفيها تحذير من النبي - صلى الله عليه وسلم - لأمته من نقض العهد
والميثاق، وعاقبة ذلك أن الله يسلط عليهم عدوًّا من غير المسلمين، فيأخذون
بلاد المسلمين، أو يتحكمون في مقدرات بلاد المسلمين وثرواتهم.ولا يقتصر الأمر في ذلك على نقض العهود والمواثيق بين الناس، بل يدخل فيه ترك ما أمر الله عز وجل به وارتكاب ما نهى الله عنه.الخصلة الخامسة:(وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم) أي: إذا لم يحكموا بحكم الله سبحانه وتعالى، ويأخذون الخير من كتاب الله
وسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا جعل الله الشقاق والعداوة والتنافر
بينهم.ولذلك فإن من يحاول لمَّ شتات العالم الإسلامي بغير كلمة التوحيد فإنما يحاول مستحيلاً؛
لأن هذه الأمة لن تجتمع إلا على دين الحق، ولن تتوحد إلا على كلمة "لا إله
إلا الله محمد رسول الله"، يقول الله تعالى: {فَإِنْ
آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ
تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} (البقرة: 137)، وهذا الشقاق سيبقى ما بقي الإعراض عن دين الله عز وجل وتحكيم شريعته، حتى يرجع الناس إلى دين ربهم جل وعلا. أتمنى أن لا تنسوني من الدعاء " رب لا تذرني فردآ وانت خير الوارثين  لاتنسوني من صالح دعاكم
المصدر :اذكر الله
تحياتي : هيثم 
























توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » الحديث والسيرة النبوبة » حديث الخصال الخمس ( فريق الأعاجم )
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:




المواقع الصديقة