:: أشهر المواضيع بالمنتدى :: :: أخر المواضيع بالمنتدى :: :: أنشط الاعضاء بالمنتدى ::

نكت مضحكة جدا جدا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههالردود (10)
[منتدى النكت والطرائف]

تحميل لعبة اطلاق نار مجانا Silicone 2الردود (9)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

لغز الحائطالردود (9)
[منتدى الألغاز]

لعبة الهروب من المدينة Alien Cityالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

:حصريا: قائمة العلوية للمواقع بشكل احترافي Menu Barالردود (6)
[أكواد المواقع]

لعبة سباق الزوارق المائية Need For Wavesالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]



رمضان والقرآن الكريمالردود (1)
[القران الكريم]

مساعي الانفراج الدوليالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

بكالوريا تجريبية في مادة الاجتماعيات 2016 - ثانوية الحي العمالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

تحضير نص قلق ممض - اللغة العربية للسنة ثالثة متوسط الجيل الثالردود (0)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

فلاشات الثالثة متوسط في العلوم الطبيعية مفيدة جداالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

مجموعة وثائق في اللغة الانجليزية للسنة 3 متوسطالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]
















[ رسائل خاصة() رسائل جديدةالمشاركينقواعد المنتدىبحثRSSاشتراكات ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
مشرف المنتدى: Oussama  
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » سيرة الأنبياء و علماء الأمة الاسلامية » ترجمة الفتح أبن خاقان الاديب الكاتب
ترجمة الفتح أبن خاقان الاديب الكاتب
Oussama
التاريخ: الجمعة, 2014-07-11, 2:55 AM | رقم # 1





المجموعة: المشرفين
عدد المشاركات : 1374
تاريخ التسجيل : 2014-02-28
الجوائز: 10
قوة السمعة: 10000
الجنس : ذكر
الدولة :الولايات المتحدة الأمريكية
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄






  
   ابن خاقان (الفتح بن محمد -)(480-529هـ/1087-1134م) 
 أبو نصر الفتح بن محمد بن عبيد الله بن خاقان بن عبد الله القيسي الإشبيلي. أديب وكاتب وشاعر. ولد في إشبيلية وفيها نشأ وترعرع. أخذ العلم عن طائفة من أدباء عصره، ومنهم ابن الّلبانة (ت 507هـ) وأبو محمد بن عبدون (ت529هـ) وغيرهما، ولما كبر وبلغ مبلغ الرجال أصبح من أشهر كتّاب الأندلس، وكان كثير الأسفار والرحلات، تنقل بين ربوع الأندلس والمغرب ومدنهما، وكانت براعته في النثر أكثر من الشعر، واتفق كتّاب عصره ومؤرخوه، على أن نثره كان «كالسحر الحلال والماء الزلال».     ويـبدو أن أحد أسباب أسفاره ورحلاته الكثيرة، هو هجاؤه للأعيان والشعراء والوزراء، فقد كان ثابت الجنان شجاعاً في نقدهم وهجائهم ووصفهم بما يسيء إليهم، سواء أكان ذلك الوصف صادقاً أم غير صادق، وقيل إن أحكامه ووصفه وترجماته كانت بحسب رضاه أو سخطه على الموصوف أو المترجم له.       ويروون عنه أنه لما عزم على تصنيف كتابه «قلائد العقيان» جعل يرسل إلى كل واحد من ملوك أهل الأندلس ووزرائها وأعيانها من أهل الأدب والشعر والبلاغة، يعرفه عزمه، ويسأله إنفاذ شيء من شعره ونثره ليذكر في كتابه.      وكانوا يعرفون شرّه، فكانوا يخافونه وينفذون إليه ذلك مع صرر الدنانير، فكل من أرضته صِلته، أحسن في كتابه وصفه وصفته، وكل من تغافل عن برِّه هجاه. وكان ممن أرسل إليهم - أبو بكر ابن باجه المعروف بابن الصائغ - وكان وزير ابن فَلْويِتَ صاحب المريّة، وكان ابن الصائغ هذا أحد الأعيان، وأركان العلم والبيان، شديد العناية بعلم الأوائل، وكانوا يشبّهونه في المغرب بابن سينا في المشرق، وله كتب في المنطق وغيره.    فلما وصلته رسالة ابن خاقان، لم يلتفت إليها ولم يعرها اهتمامه، ولم يرسل إليه ما طلب، ويبدو أن هذا أغضب ابن خاقان، فجعله في خاتمة كتابه، ووصفه وصفاً سيئاً بل ذمّه ذمّاً قبيحاً، ويبدو أنه لم يستطع إنكار فضله كل الإنكار فقال في ختام ترجمته: «وله نظم أجاد فيه بعض الإجادة، وشارف الإحسان أو كاده».    ولما بلغ ذلك ابن الصائغ، رأى أن يسترضيه، فأرسل إليه مالاً، وطلب منه أن يكف عن هجائه وأن يصالحه.    وقد أرضى هذا ابن خاقان فيما يبدو،فلما كتب كتابه «مطمح الأنفس ومسرح التأنس» افتتحه بذكر ابن الصائغ، وأثنى عليه ثناء جميلاًومدحه قائلاً: «الوزير أبو بكر بن الصائغ هو بَدْرُ فهمٍ ساطعٌ، وبرهان علم لكل حجّةٍ قاطعٌ، تفوّحت بعطره الأعصار، وتطيّبت بذكره الأمصار... مع نزاهة النفس وصونها، وبعد الفساد من كونها».    كما كتب ابن خاقان رسائل كثيرة، جمعت في كتابه «مجموع رسائل»، ومنها رسالته البليغة التي أرسلها إلى أبي بكر بن علي  بن تاشفين حين ولِّي إشبيلية، وقد جاء فيها:«أطال الله بقاء الأمير الأجل أبي بكر، للأرض يتملكها، ويستدير بسعده فلكها، استبشر الملك وحقّ له الاستبشار، وأومأ إليه السعد في ذلك وأشار، بما اتفق من توليتك، وخفق عليه من ألويتك، فلقد حُبِيَ منك بملكٍ أمضى من السهم المسدد، طويل نجاد السيف رحب المقلد (سعة الصدر)، يقدم حيث يتأخر الذابل (الرمح أو حامله) ويكرم إذا بخل الوابل، ويحمي الحمى كربيعة بن مُكَدَّم، ويسقي الظبا نجيعاً كلون العندم (زهر أحمر) فهنيئاً للأندلس لقد استردت عهد خلفائها، واستمدت تلك الإمامة بعد إغفائها والله تعالى أسأله انتصار أيامك،وبه أرجو انتشار أعلامك… والسلام».    وللفتح بن خاقان شعر كثير، ومن أحسن ما نظم قوله يذكر مسقط رأسه إشبيلية ويحنّ إليها:ويحكِ يا سَلْمَ لا تراعيلا بـدّ للبين من مساعلا تحسبيني صَبَرْتُ إلاكصبر مَيْتٍ على النـزاعما خلق الله من عذابأشـدّ من وقفة الوداعإن يفترق شملنا وشيكاًمن بعد ما كان في اجتماع    قُتل ابن خاقان ذبحاً، في نحو الخمسين من عمره، وهو بعيد عن وطنه، ويقال إن الذي أشار بقتله أمير المسلمين أبو الحسن علي بن يوسف بن تاشفين .     خلّف ابن خاقان خمسة كتب طبع منها ثلاثة وهي: «قلائد العقيان» في أخبار شعراء المغرب، و«مطمح الأنفس ومسرح التأنس في ملح أهل الأندلس»، ورسالة في «ترجمة ابن السّيد البَطَلْيَوْسي».    والكتابان الآخران مفقودان ولا يُعرف سوى اسميهما وهما: «راية المحاسن وغاية المحاسن»، و«مجموع رسائل».


    
























توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » الاسلام العام وفق مبدأ السنة والجماعة » سيرة الأنبياء و علماء الأمة الاسلامية » ترجمة الفتح أبن خاقان الاديب الكاتب
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:




المواقع الصديقة