:: أشهر المواضيع بالمنتدى :: :: أخر المواضيع بالمنتدى :: :: أنشط الاعضاء بالمنتدى ::

نكت مضحكة جدا جدا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههالردود (10)
[منتدى النكت والطرائف]

تحميل لعبة اطلاق نار مجانا Silicone 2الردود (9)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

لغز الحائطالردود (9)
[منتدى الألغاز]

لعبة الهروب من المدينة Alien Cityالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

:حصريا: قائمة العلوية للمواقع بشكل احترافي Menu Barالردود (6)
[أكواد المواقع]

لعبة سباق الزوارق المائية Need For Wavesالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]



رمضان والقرآن الكريمالردود (1)
[القران الكريم]

مساعي الانفراج الدوليالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

بكالوريا تجريبية في مادة الاجتماعيات 2016 - ثانوية الحي العمالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

تحضير نص قلق ممض - اللغة العربية للسنة ثالثة متوسط الجيل الثالردود (0)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

فلاشات الثالثة متوسط في العلوم الطبيعية مفيدة جداالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

مجموعة وثائق في اللغة الانجليزية للسنة 3 متوسطالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]
















[ رسائل خاصة() رسائل جديدةالمشاركينقواعد المنتدىبحثRSSاشتراكات ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
|| مقالات إسلامية || الحب في الإسلام ||
Oussama
التاريخ: الجمعة, 2014-06-06, 4:45 PM | رقم # 1





المجموعة: المشرفين
عدد المشاركات : 1374
تاريخ التسجيل : 2014-02-28
الجوائز: 10
قوة السمعة: 10000
الجنس : ذكر
الدولة :الولايات المتحدة الأمريكية
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄






با

و الصلاة و السلام على أشــرف المــرسليـن ..الحمـد لله وحده نحمده و نشكره و نستعـينه و نستـغفره و نعـود بالله مـن شـرور أنـفسنا و من سيـئات أعمالنا .. من يـهده الله فلا مظل لـه و مـن يظـلل فلن تـجد له ولياًمرشدا ..و أشـهد ألا إلاه إلا الله وحده لا شريك له و أشهد أن محــمداً عبده و رسـوله صــلى الله عليه وسلم  و على آله و صحبه أجمعين و من تبعهم بإحسـان إلى يوم الدين ..ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليمالـخـبــيـر ..  ربـنـا لا فــهم لـنا إلا ما فهــمتنا إنــك أنـت الجــواد الـكـريـم .ربـي اشرح لي صــدري و يســر لي أمــري و احــلل عقــدة من لســاني يفقــهوا قــولي ..فإن أصــدق الحــديث كــتاب الله تعــالى و خير الــهدي هــديُ  محمد صلى الله عليه و سلم ..و شــر الأمــور مــحدثــاتها و كــل محــدثة بدعة و كل بدعـة ظـلالة و كل ظـلالة فــي النار .. فاللــهم أجــرنا و قــنا عذابــها برحمتــك يا أرحــم الراحميــن مرحباً بكم أعضاء وزوار ..منتدى الكتب والبرامج الإسلامية ..الحب في الإسلام لم يعل الإسلام شيئاً مثلما أعلى من شأن الحب، حتى أنه ربطه بالرب سبحانه
وتعالى وجعل الله عز وجل هو الغاية التي ينتهي إليها الحب أيا كان نوعه .
الإسلام حينما فعل ذلك أراد أن يجرد الحب من كل رباط محسوس، ومن كل رغبة أو
شهوة بشرية آنية، تتلاشى لحظة تحققها، ليجعله متصلا بالله مباشرة . فالحب
فيه سبحانه أسمى درجات الحب ، ولا يتحقق إيمان بشر، إذا لم يحب الله
والرسول صلى الله وعليه وسلم ، ولا يتحقق إيمانه كاملاً إذا لم يحب لأخيه
المسلم ما يحب لنفسه.

لقد صار كل حب في الإسلام غايته الحب في الله . وحينما يؤكد الإسلام على هذا الجانب ، فإنه يهدف إلى تجاوز المادي إلى
الروحاني .. و الأرضي إلى العلوي السماوي .
كيف ... ؟
إن المادي والأرضي ينتهيان إلى الفناء ، أما الروحاني والعلوي فمصيرهما الخلود . أليس
الزواج بين رجل و امرأة هو نتيجة حب، بشكل من الأشكال. تأمل كيف ينظر
الإسلام لأنواع الحب التي تؤدي إلى نشوء علاقة بين رجل و امرأة، تقود إلى
الزواج.
 المال أولاً ثم الجمال (أي ميزات الجسد ) ثم المكانة الاجتماعية وأخيراً الدين بما يعني من تمثل لكافة القيم
العليا التي جاء بها الإسلام ، وفي مقدمها حب الله سبحانه، من خلال تنزيهه
بالتوحيد ، وأن لا يشرك معه أحداً. الإسلام يثمن عالياً الحب الأخير لأن
غايته الله سبحانه ، و ينعي على الفرد تطلعه للأنواع الأخرى. الأنواع
الأخرى .. مادية .. زائلة .. مصيرها إلى الفناء : المال يفنى ، والجسد يبلى
، والمكانة الاجتماعية تزول .

لأن الحب طبيعته هكذا ، فإنه يقاوم عوامل الفناء ، بل هو يتجدد باستمرار .. إنه يستمد حياته من الذات العليا ،
التي هي مصدر الخلود . إن من طبيعة المادي أنك حينما تمتلكه تزهد فيه ،
لأنه يفتقد لخاصية التجدد والتسامي ، التي يملكها الروحاني . أضرب لك
مثالاً : ألسنا نشتهي الطعام اللذيذ، وحينما نملكه .. نمله ونزهد فيه.
ألسنا نعشق الجمال، فإذا ما أدركناه تطلعنا لآخر غيره .

انظر إلى حسن التعامل ، الأدب ، الأخلاق ، الرحمة ، التعاون. ألسنا إذا ما وجدناها
في إنسان تعلقنا به، و كلما ازداد تمثلاً لهذه الخصال، زاد تمسكنا به.
الإسلام تعامل مع هذين النوعين .. المادي و الروحاني، على أساس من قدرة كل
نوع على منح السعادة ، لأكبر عدد ممكن من الناس ولأطول مدة ممكنة.

الجمال مثلاً، يمكن أن يمنح السعادة والمتعة لشخص واحد فقط، هو ذلك الذي
يباشر الجمال .. بطبيعته المحسوسة ، بشكل أولى، ولمدة محدودة، هي الفترة
الزمنية التي يكون فيها محتويا على عنصر الحياة والحيوية، قبل أن تأتي على
نضارته عوامل الزمن. بل إن الطبيعة المادية المحسوسة له، تجعل الاستمتاع به
مرهون بلحظة المباشرة أو اللذة الآنية .

على الجانب الأخر ، خذ الأخلاق كمعادل لجمال الروح ، بما تحويه من رحمة ، وعطف ، وتعاون ، وأدب ،
وغيرها من الخصال الحميدة. كم من الناس تمنحهم السعادة ، دون أن يكون لعامل
الزمن أثر على امتدادها في عمق الزمان ، أو يمنع من شمولها و تمددها عائق
المكان. الحب من هذا النوع يتجاوز الجسد .. ليعانق الروح في أفقها السرمدي .

جمال الروح يمكن أن يوجد في الرجل ، وفي المرأة ، وفي الأبيض و الأسود ،
والشيخ والطفل . أما الجمال المادي .. في الجسد .. في المحسوس .. فلا . إنه
امتياز خاص ، لفئة محدودة من الناس اختارها الله ، لحكمة يعلمها هو سبحانه
.

الحب على أساس من الروح يفتح المجال واسعاً للترقي في مدارج الكمال، فارتباط الروح بالذات العليا، يمنحها القدرة على الإبداع والتسامي
.. والزيادة . فنحن نستطيع أن نكون أكثر رحمة، وأكثر عطفا ً، وأكثر تسامحاً
مرة بعد مرة، مدفوعين بالحب الأسمى .. حبه سبحانه وتعالى.
 لكننا لا نستطيع أن نكون أجمل، وأجسامنا لن تكون أكثر نضارة، وأنفاسنا لن تكون أطيب
رائحة .. في كل مرة، لأن الجسد مرتبط بالأرضي الفاني، وجدير بحب كهذا أن
يؤول للزوال .






















توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:




المواقع الصديقة