:: أشهر المواضيع بالمنتدى :: :: أخر المواضيع بالمنتدى :: :: أنشط الاعضاء بالمنتدى ::

نكت مضحكة جدا جدا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههالردود (10)
[منتدى النكت والطرائف]

تحميل لعبة اطلاق نار مجانا Silicone 2الردود (9)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

لغز الحائطالردود (9)
[منتدى الألغاز]

لعبة الهروب من المدينة Alien Cityالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]

:حصريا: قائمة العلوية للمواقع بشكل احترافي Menu Barالردود (6)
[أكواد المواقع]

لعبة سباق الزوارق المائية Need For Wavesالردود (6)
[منتدى ألعاب Pc المجانية]



رمضان والقرآن الكريمالردود (1)
[القران الكريم]

مساعي الانفراج الدوليالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

بكالوريا تجريبية في مادة الاجتماعيات 2016 - ثانوية الحي العمالردود (0)
[شعبة علوم تجريبية]

تحضير نص قلق ممض - اللغة العربية للسنة ثالثة متوسط الجيل الثالردود (0)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

فلاشات الثالثة متوسط في العلوم الطبيعية مفيدة جداالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]

مجموعة وثائق في اللغة الانجليزية للسنة 3 متوسطالردود (1)
[منتدى السنة الثالثة متوسط]
















[ رسائل خاصة() رسائل جديدةالمشاركينقواعد المنتدىبحثRSSاشتراكات ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » شؤون الأسرة » التنمية البشرية » كيف تصنع شخصيتك بنفسك
كيف تصنع شخصيتك بنفسك
Bibo
التاريخ: الثلاثاء, 2014-04-15, 5:16 PM | رقم # 1





المجموعة: المدراء
عدد المشاركات : 1961
تاريخ التسجيل : 2013-12-28
الجوائز: 5
قوة السمعة:
الجنس : ذكر
الدولة :الجزائر
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄







موضوعنا اليوم هو كيف يصنع الانسان شخصيته

فكثيرا ما يطرح الانسان هذا السؤال ويتماكه، ويحاول تقليد الاخرين ، ولا يملك بصمة خاصة به ، يواجه بها الحياة

حيث لا تأتي قوة الشخصية من خلال رغبة الإنسان بأن تكون شخصيته "قوية"، وإنما
من خلال اكتساب المهارات المختلفة، وغالبها لها علاقة بمهارات التواصل مع
الآخرين، ومن اكتساب الخبرة في التعبير عن رأيه ومن الحديث مع الناس، ومن
قدرته على اتخاذ القرارات التي يريد، وعلى حسن الاختيار... فكما تلاحظ فإن
قوة الشخصية هي نتيجة وليست غاية، نتيجة التفاعل مع الناس والظروف المحيطة.

وتنمو عادة هذه المهارات شيئا فشيئا، ومن خلال المواقف "الصغيرة" فلسنا
نحتاج للمواقف "الكبيرة" كي نتعلم، وإنما يمكن أن نتعلم ونكتسب الخبرات من
خلال التدريب على مواجهة المواقف البسيطة

ولذلك عليه ان يتبع امور ستفيده بادن الله تعالى ملخصة في ما يلي



الخَيار والبيضة
لقد آثرت تشكيل كلمة الخيار (بفتح الخاء) كي لا يظن أحدا أنني أتحدث عن الخِيار (بكسر الخاء)! بالمناسبة (الخَيار) لا يفيد الجبنة!
في حياتنا اليومية نتعرض لخيارات كثيرة. مثلا حينما تدخل البيت ليلا
فأمامك خياران. الأول: أن تشعل مفتاح الإنارة والثاني: أن لا تشعله. لو
أشعلت المصباح فسوف ترى البيت بشكل جيد وتذهب إلى غرفة نومك لتغط في سبات
عميق، ونحن نتمنى لك ذلك. أما لو لم تشعل المصباح فربما ترتطم في الأريكة
وتكسر إصيص الزهر العتيد أو ربما تصطدم بشبح مثلا (لو كان بالإمكان
الاصطدام بشبح لا الولوج فيه)! دعونا نرى مثالا آخر. يعرض عليك رجل مبلغا
ماليا كبيرا من أصفار عدة، فيصبح أمامك خياران، إما أن تقبل المبلغ وتنفذ
مشروع عمرك أو ترفض فتمكث متشردا تسب وتلعن الحكومة والمجتمع.
في المثالين السابقين تحدثنا عن خيارين اثنين لا أكثر. مع الأسف، فإن
الحياة يحلو لها دائما مداعبتنا، فلا تكتفي بخيار واحد. مثلا تذهب إلى مقهى
شهير في مدينتك. تدخل أنت وصديقك متفاخرا بأنك من أبناء المقاهي الراقية
(وأنت لم تدخل واحدا من قبل). إذا كنت لم تدخل مقاهٍ جيدة من قبل فسوف تصاب
بصدمة كما سترى الآن. سوف يسألك النادل عما تريد، فتنظر إلى الأسماء
الغريبة (موكا، كابشتينو، لاتيه، اسبرسو، اسبرسو دوبيو، رستريتو،
ماتشياتو). نطرة الغباء الكونية التي ترتسم على وجهك تعني الكثير.. على
الأقل هي تعني أنك لم تزر مقهى كوستا من قبل smile هذا الوضع الكارثي لن
ينقذك منه إلا أن تفعل ما فعلته حينما دخلت كوستا لأول مرة فقد اخترت أحد
الأنواع ولا أذكره. أنت تعرف شعور الإحراج حينما تختار مشروبا لا تعرفه
والمفترض أن تبدو سعيدا جدا وأنت تشربه أمام ضيفك. الخيارات الكثيرة تصعب
العملية إلى أبعد الحدود. وهكذا هي الحياة. تواجهك بسلسة خبارات لا تنتهي
ومن المفترض أن تكون أنت الخبير الذي لا يشق له غبار في التعرب على
الخيارات كلها شرها وخيرها.
من المؤكد أن اختيارك يحدد أمورا كثيرة. لهذا تجد الناس منها المهندس
والإداري والبائع والمحاسب والجزار والخباز والطبيب إلخ. كل هؤلاء وجدت
أمامهم خيارات متعددة واختاروا واحدا منها. بقول ربنا سبحانه
وتعالى (وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ) ويقول في آية أخرى ( إِنَّا
هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ). لقد خلق الله
سبحانه وتعالى أمامنا الخيارات وهدانا إلى كيفية انتقاء الخيار الصائب.
ويبين الله سبحانه وتعالى كيف يمكن لإنسان أن قرر الخوض في خيار خاسر كما
فعلت ثمود فيقول الله عز وجل (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ
فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى).
إذن خياراتنا هي التي تحدد ما نحن فيه الآن. الخيارات التي اخترناها
والخيارات التي تركناها وراء ظهورنا هي التي حددت شخصيتنا. ما دام الأمر
كذلك، فلا يمكن لنا العودة إلى الوراء وتغيير خياراتنا. لكن يمكننا فعل ذلك
الآن. وما أتحدث عنه هو أن نتعلم كيف نعرف الخيارات المتاحة لنا. ربما
يفيدك أن تكتبها كي تتعرف عليها. أحيانا الخيارات تكون المسافة بينها واهية
فلا ندرك الفرق بينها. ربما لو نظرنا إلى الحوادث التي تصادفنا في الحياة
اليومية على أنها خيارات فسوف يسهل علينا الترعف على تلك الخيارات. وهذا هو
شخصيا ما أفعله. إذا قدم لي أحدهم مثلا طبقا من الحلوى أقف ثانية وأفكر.
لو تناولت الطبق فسوف أتناول سعرات حرارية كبيرة جدا مما يزيد من وزني ولو
رفضت لن يزيد وزني. إذن يجب أن أرفض وأتناول جزءا من الطبق فقط.
 
القرار والقبان
ماذا يختلف القرار عن الخيار إذن؟ إذا قمنا بتمثيل الفرق بين الخيار
والقرار فإني أعرض هذا المثال كما موضح في الصورة.  الصورة تظهر إنسانا يقف
بين أربع خيارات. كل خيار يمثله لون مختلف. هذه الصورة تظهر الخيارات
لكنها لا تظهر القرار الذي اتخذه ذلك الشخص. هو يقف في الوسط حائرا يبحث عن
الطريق. القرار يلزمه إجرائين. الإجراء الأول هو التعرف على الخيار
الصحيح. والإجراء الثاني هو اختيار الخيار الصحيح. والإجراء الثاني هو ما
يفشل فيه كثير من الناس. فكم من شاب عرف الجادة ثم حاد عنها. لهذا تؤلمني
جدا قصة الوليد بن المغيرة حين أقرأ سورة المدثر. أتألم لأنه عرف الخيار
الصحيح لكنه لم يتخد القرار الصحيح.


ألوانك خياراتك

إذن الآن وإذن نحن عرفنا الفرق بين الخيار والقرار، أصبح من السهل
ربطهما بصناعة الشخصية. أنا أعرف أن هناك أذكياء كثر يشعرون بالغيظ لأني لم
أوضح سبب تسمية العنوانين السابقين ب”الخيار والبيضة” و”القرار والقبان”.
إن للاستفزاز لذة يا شباب عموما، كنت أقصد أن الخيار والقرار هما بيضة القبان. كلاهما هام ولا يمكن
بمكان عزل واحد عن الآخر. يلزم الإنسان أن يعرف خياراته وأن يقرر أيها
يناسبه.
 
صناعة الشخصية
إن المشكلة التي تواجهنا هي عدم قدرتنا أولا على التعرف على خياراتنا،
ثم تدخل الآخرين في خياراتنا بشكل سلبي، ثم عدم القدرة على اتخاذ القرار
السليم تجاه الخيار السليم. خياراتك تحدد ذوقك وطموحك وهدفك وطريقة حياتك.
وقرارك هو الذي يرسم مستقبلك بشكل واضح. أنا لا أعرف ما هو الخيار الصحيح
لك. وربما في الاحيان لا أعرف الخيار الصحيح لي!
هل تعلم أنه في كثير من اللحظات الفاصلة أغمضت عينيّ وقلت القرار هذا لا
ذاك هو القرار. وعليه أتخذ قراري. وكنت ألهث بعد أن أقرر لأني اجتزت حاجزا
نفسيا هائلا ساعئذ. ثم أشعر بعدها بطمأنينة وراحة. ولا أهتم كثيرا بتبعات
القرار. إذا اتخذت قرارا يجب مواجهة نتائجه بشجاعة. وهذا ديدني مع نفسي ومع
أصدقائي. أشجعهم على اتخاذ قرار وعلى تحمل تبعات القرار.
 
كيف أتخذ القرار
في اللحظات الحاسمة، أراجع خياراتي بعناية، ثم أتوكل على الله، ثم أغمض
عينيّ وأتخيل نتيجة كل خيار، ثم أخاطب نفسي قائلا، ما دمت قد توكلت على
الله، فلا يهم النتيجة التي سيقربك إليها القرار. وكم تكون النتائج مبهرة
ولله الحمد. بدأت حياتي تتحول إلى الأفضل وبدأت في تحقيق الكثير من
طموحاتي. وأصبحت ما أنا عليه الآن بفضل القرارات التي اتخذتها. بالمناسبة،
ربما تكون قراراتي خاطئة في بعض الأحيان، لكن ذلك لا يهم. فقد وصلت إلى ما
وصلت إليه بفضا القرار الخطأ أيضا! هل يبدو ذلك واضحا أيها الاحبة؟ أي أنه
حتى القرارات الخاطئة تساهم في صناعة الشخصية دون أن ندري. فمثلا قد تذهب
إلى السوق مع صديق، فتتعرف على التدخين لأول مرة وبطريق الصدفة. وحين يقع
قلبك بين فكي الخيارين الصعبين (تدخين أو عدم تدخين) قد تضغط على زر
(تدخين)، فتدخن، وبهذا تحولت إلى مدخن.. والسبب؟ زيارة السوق!
لذلك يجب أن تنتقي خياراتك بعناية. أصدقاؤك لهم تأثير عليك، فهم قرارك
الذي اتخذته بشأن خيار الصداقة. لقد كنت مخيرا بين مصادقة “أحمد” وعدم
مصادقته. ولقد قررت فيما يبدو أن تصادقه، لهذا يصفعك على قفاك بكل ود وأنت
تبتسم له في ود! ما هذا الهبل!
كل ضغطة زر على أحد الخيارات تصنع جزءا من شخصيتك. لو أتيحت لك فرصة
التعرف على شابين أحدهما فنان تشكيلي والآخر لاعب كرة قدم واخترت مصادقة
الفنان التشكيلي، فسوف يعرفك على فنانين آخرين. بعد فترة ستصبح محبا للفن
التشكيلي وربما تصبح فنانا بدورك! ولو خيرت بين مصادقة موظف حكومي ورجل
أعمال واخترت مصادقة الموظف الحكومي، فمن المؤكد أنك ستكره كل الأعمال
الحرة وتتودد إلى الموظفين، وسنراك يوما ما وراء مكتب في إحدى الوزارات
العتيقة. المرء على دين خليله.. لأنه اتخذ قرارا تجاه ذلك الخيار..
لو اخبرتك عن قراراتي فلن أمل من الحديث عنها. سأعطيك مثالا واحدا. ذات
ليلة كنت أجلس مع صديق بريطاني في مدينة غزة، وتحدثنا عن طموحي وقلت له
أريد إكمال الدكتوراه. قال لي هل تريد أن تكملها في بريطانيا؟ صمت قليلا
فقال لي الخيار لك إما أن تقبل أو لا. قلت له هناك أشياء كثيرة أمامي،
والعمل ينتظرني. قال لي أنت حر في خيارك. فكرت ثم قلت له نعم. وهأنذا
اليوم  قبل أشهر قليلة من إكمال رسالة الدكتوراه. ربما لو قلت له لا لأصبحت
مشهورا في مجال عملي أو فعلت كذا وكذا.. لا يهم. لا ألتفت إلى الماضي..
العربة تسير على القضبان وهذا ما يهمني.
 
النصيحة الهامة
إذا أردت أن تصنع شخصيتك، اهتم بخياراتك أولا ثم بقراراتك.

المصدر
 
استاذ مهيب في التنمية البشرية وتطوير الذات






















توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
Oussama
التاريخ: الخميس, 2014-05-22, 9:49 PM | رقم # 2





المجموعة: المشرفين
عدد المشاركات : 1374
تاريخ التسجيل : 2014-02-28
الجوائز: 10
قوة السمعة: 10000
الجنس : ذكر
الدولة :الولايات المتحدة الأمريكية
معدل الملاحظات:
الحالة : Offline
معلومات عن العضو ╬◄







اتيت لاقف بين سطوركِ
اتيت لامتع عيني
بعذب البوح وجميل الكلام
اتيت وقد شدني النور المنبعث
من هنا






















توقيع العضو

تم تحرير الرسالة بواسطة
[ (DZ) ]
المعرفة لكل الجزائريين والعرب » شؤون الأسرة » التنمية البشرية » كيف تصنع شخصيتك بنفسك
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:




المواقع الصديقة